عيوبها
- الاهتمام بالبنية الاجتماعية أكثر من الأدبية
- بالغت في اهتمامها بالبنية الاجتماعية
- طغى البعد الأيديولوجي على الأدبي
- ربط التشابهات والتماثل بين الآداب بالبعد السوسيولوجي فقط
- حصر مفهوم الأدب والفكر المقارن بالبني التحتية والفوقية
- تجاوزت دور الباحث المقارن للآداب لباحث في الأيديولوجيات والصراع الطبقي( 2[1])