عيوبها
-إهمالهم للجوانب الفنية والجمالية والذوقية للآداب
- إهمالهم للبني الفنية والتركيبة للأعمال الأدبية
- اكتفت فقط بتبين العلاقات والوسائط والمؤثرات المرتبطة بها
-اتخذت من صورة دراسة التأثير والتأثر بين الآداب كفيلا بالتأريخ للأدب
-حصر الدراسات المقارنة في البرهنة التجريبية
- حد من الدراسة الأدبية وحصرها في التوجه التاريخي وبهذا تحول المقارن إلى مؤرخ فقط
-فكيف نفسر التشابه الملاحظ بين بعض الآداب لم تقم بينها علاقات تأثير وتأثر
- رسخت ودافعت على النزعة المتعالية والمركزية الفرنسية والأوربية في الآداب بالمقابل النظرة الدونية للآداب الأحرى.
- المنهج المقارن الفرنسي تجري فيه المقارنة بين الآداب التي يرتبط بعضها ببعض على أساس من العلاقة أو العلاقة الإخضاعية
وانطلاقا من هذه الثغرات وهذا التوجه التاريخي ظهرات اتجاهات ومدارس جديدة في الأدب المقارن