مدارس الأدب المقارن وقضاياهم بين الالتقاء والاختلاف

عيوبها

- الاهتمام بالبنية الاجتماعية أكثر من الأدبية

- بالغت في اهتمامها بالبنية الاجتماعية

- طغى البعد الأيديولوجي على الأدبي

- ربط التشابهات والتماثل بين الآداب بالبعد السوسيولوجي فقط

- حصر مفهوم الأدب والفكر المقارن بالبني التحتية والفوقية

- تجاوزت دور الباحث المقارن للآداب لباحث في الأيديولوجيات والصراع الطبقي( 2[1])

  1. 2

    عبده عبود:الأدب المقارن،مشكلات وآفاق،اتحاد الكتاب العرب،دط ،1999،ص 27.إبراهيم عوض:في الأدب المقارن،المنابر للطباعة، دط،2006،ص13. أحمد درويش:الأدب المقارن،دار النصر للتوزيع والنشر،دط،2006ـص25. فرنسوا غويار:الأدب المقارن،ترجمة:هنري زغيب،منشورات عويدات،بيروت،ط2 ،1988،ص125.

سابقسابقمواليموالي
استقبالاستقبالاطبعاطبعتم إنجازه بواسطة سيناري (نافذة جديدة)