مدارس الأدب المقارن وقضاياهم بين الالتقاء والاختلاف

المدرسة السلافية أو الاتجاه الروسي أو المقارنون الاشتراكيون

ظهرت في روسيا وبلدان أوربا الشرقية الاشتراكية، منطلقة من توجه أيديولوجي ورحم الماركسية ،من روادها جيرمونسكي

- بنت رؤيتها المقارنة على العلاقة بين البناء التحتي والفوقي الذي تشكل الثقافة والأدب أهم مكوناته.

- تفاعل الأدب الاشتراكي مع الآداب الرأسمالية يعد خيانة،في حين أنه يجب أن يؤثر الأدب الاشتراكي في الرأسمالي

- الأدب المقارن ما يخدم الأيديولوجية الاشتراكية تفاعل الآداب الاشتراكية فيما بينها فقط وتأثيرها في الآداب الرأسمالية

- الطرح الاشتراكي يجعل اللغة وسيلة لتحقيق أغراضه وغايته الأيديولوجية الاشتراكية

- تقول بالمنهج التاريخي لإثبات عملية التأثير والتأثر لإثبات دور المجتمع والصراع الطبقي في تشكيل الأدب وظهور أجناسه فبتشابه الظروف الاجتماعية تتشابه الآداب

- الاهتمام بالصراع الطبقي و الأيديولوجي باعتباره المؤثر الأكبر في عملية استقبال الآداب الأخرى

- ربط الثقافي والتاريخي والجمالي بالنظام العام للمجتمعات،لذا ضرورة الإلمام بالفروق القومية بين الثقافات في البحث المقارن وبكل موضوعية

- ربط الدراسة المقارنة بالمكون الاجتماعي

- تجنب الأحكام المسبقة على أي ثقافة إلا بعد دراسة تطوراتها وعلاقاتها بغيرها من الثقافات في مسيرة تطورها

-البعد العالمي و الإنساني في دراسة الآداب

سابقسابقمواليموالي
استقبالاستقبالاطبعاطبعتم إنجازه بواسطة سيناري (نافذة جديدة)