Department of Arabic Language and Literaturehttps://www.univ-soukahras.dz/en/dept/dla |
0 votes
|
يقول اندري مارتيني" إن اللسان أداة للتبليغ يحصل على مقياسها تحليل لما يخبره الإنسان، على خلاف بين جماعة وأخرى. وينتهي ىهذا التحليل إلى وحدات ذات مضمون معنوي وصوت ملفوظ، وتسمّى العناصر الدالة على معنى " les monèmes "، ويتقطع هذا الصوت الملفوظ بدوره إلى وحدات متميزة، ومتعاقبة وهي العناصر الصوتية " les phonèmes ". ويكون عددها محصورا في كل لسان، وتختلف هي أيضا من حيث ماهيتها والنسب القائمة بينها باختلاف الألسنة" المطلوب: مثّل لهذا القول مبينا نواتج التمفصل في كل مستوى من مثالك. |
Asked on 17:47, Sunday 5 Apr 2020 By Ridha DJOUAMAA |
Answers (1)
Answer (1)
0 votes
|
إن النظم الدلالية كثيرة ومتنوعة والأدلة بدورها في المجتمع كثيرة ومتعددة والعلم الذي يبحث في كل النظم الدلالية الأخرى غير اللغوية هو علم الأدلة أو السيمياء التي بشّر بها سوسير كعلم ينضوي تحته علم اللسانيات فتدرس الأولى الأدلة اللغوية وغير اللغوية بينما تختص اللسانيات بدراسة الأدلة اللغوية فقط. ويتميز هنا بين أنواع الأدلة من خلال نوعين من الأنظمة الدلالية 1.الأدلة التي تتوفر فيها نية التبليغ ويدخل تحتها المؤشر أو الإشارة مثل دلالة السحاب على المطر،أو الدخان على النار،أو الرائحة الزكية على الورد... 2.الأدلة التي تتوفر فيها نية تبليغية:الدليل:الذي يبين لنا أنّ العنصر (أ) يدل على العنصر(ب).
|
Answered on 19:11, Sunday 5 Apr 2020 by Racha Allali (122 points) |