Département de langue et littérature arabe

الاسم هو كل كلمة تدل على مسمى وهو عند النحويين كل كلمة تدل بنفسها على معنى مستقل بالفهم غير مقترن بحسب الوضع بزمن من الأزمان الثلاث الفعل المضارع الماضي 

الفعل كلمة تدل على حدث مقترن بزمن أقسامه هي.. فعل ماض ،أمر .مضارع 

تتعدد المصادر للفعل الواحد يرجع ذلك إلى ..كثرة اللهجات العربيةالفصيحة التي جمعت منها ألفاظ اللغة العربية

الاسم هو لفظ يدل على معنى بنفسه ، غير مقترن بأحد الأزمنة ( الماضي ، المضارع ، الأمالفعل 

 الفعل يدل على حدث مقترن بزمن  أقسامه ):ماضي ، مصارع،  أمر 

تتعدد المصادر  الفعل الواحد يرجع ذلك إلى كثرة اللهجات العربية الفصيحة التي جمعت منها ألفاظ اللغة العربية

الاسم: ما دل على معنى في نفسه، ولم يقترن بزمن. نحو: سواك - كتاب - يحيى. ويكون إما مرفوع أو منصوب أو مجرور ولايكون مجزومًا. الفعل: ما دل على معنى في نفسه، واقترن بزمن. نحو: قرأ - كتب - رمى. ويكون إما مرفوع أو منصوب أو مجزوم ولايكون مجرورًا.

الاسم له دلالة على الحقيقة دون زمانها أما الفعل فله دلالة على الحقيقة وزمانها 

تعدد المصادر يرجع إلى اختلاف لغات العرب واختلاف المعنى

الاسم هو ما دل على معنى في ذاته غير مقترن بزمن و يصلح أن يكون مسند او مسند اليه 

الفعل هو ما دل على معنى في ذاته فهو مقترن (

هو يصلح ان يكون مسند فقط (بأحد الازمنة الثلاثة (ماضي، مضارع ، امر

يدل الفعل على الحدوث والحركة والتغير بينما يدل الاسم على للثبات.العامل الذي يحدد الاختلاف دلالة الفعل عن دلالة الاسم هو الزمن .تعدد المصادر الفعل الواحد وذلك يعود لسببين أولهما اختلاف لغات العرب وثاني اختلاف المعاني

الاسم يفيد ثبوت والفلع يفيد تجديد تتعدد مصادر الفعل لسببين هما اختلاف الالفظ من قبيلة لاخرى واختلاف المعنى اما العامل في الاسن دلالة على الحقيقة دون زمانها ولفعل حقيقة وزمانها

الاسم كلمة تدل على معنى في نفسها لاتقترن بزمان 

الفعل حدث مقترن بزمان واقسامه ثلاث فعل مااض ، فعل مضارع ، فعل أمر مثل 'فهم الطالب ' ففهم تدل بذاتها دون حاجة لكلمة أخرى 

العامل الذي يحدد دلالة الاسم عن الفعل هو أن الاسم حقيقة دون زمان. و الفعل حقيقة نتبع الزمان 

تتعدد المصادر لفعل و احد راجع إلا كثرة اللهجات العربية التي جمعت منها ألفاظ اللغة 

العامل الذي يحدد دلالة الاسم عن دلالة الفعل : الاسم له دلالة على الحقيقة دون زمانها فإذا قلت زيد منطلق لم يفد إلا اسناد الانطلاق الى زيد وأما الفعل فله دلالة على الحقيقة وزمانها فإذا قلت انطلق زيد أفاد ثبوت الانطلاق في زمان معين لزيد وكل ماكان زمانيا فهو متغير والتغير مشعر بالتجدد فإذن الاخبار بالفعل يفيد وراء أصل الثبوت كون الثابت في التجدد والاسم لايقتضي ذلك ويشبه ان يكون الاسم في صحة الاخبار به اعم وان كان الفعل فيه أكمل وأتم لأن الاخبار بالفعل مقتصر على الزمانيات وأما مايقدر فيه ذلك والاخبار بالاسم لايقتضي ذلك .

ثانيا:     يدل الاسم والفعل في اللغة العربية :الاسم يفيد الثبوت 

والفعل يفيد التجدد والحدوث فإذا قلت خالد مجتهد أفاد ثبوت الاجتهاد لخالد في حين أنك إذا قلت :يجتهد خالد أفاد حدوث الاجتهاد له بعد أن لم يكن وكذا إذا قلت هو حافض أو يحفض فحافض يدل على على الثبوت ويحفض يدل على الحدوث والتجدد.*والفعل مقيد بالزمن فالفعل الماضي مقيد بالزمن الماضي والمضارع مقيد بزمن الحال أو الاستقبال في الغالب في حين أن الاسم غير مقيد بزمن من الازمنة فهو أشمل وأعم وأثبت .

ثالثا:    تتعدد المصادر للفعل الواحد ويرجع ذلك الى :سببيين هما اختلاف لغات العرب فمن المعلوم ان قبائل العرب قد تختلف في استعمال لفضة أو تعبير فقد تستعمل قبيلة مصدرا لفعل لاتستعمله قبيلة أخرى .والاختلاف في القبائل قد يكون حتى في غير المصادر كالنهر والنهر والشعر والشعر .وقد يكون في الافعال وقد يكون في التعبير *اختلاف المعنى وهو سبب مهم في اختلاف المصادر فقد يكون لأحد المصدريين معنى يختص به لايستعمل له المصدر الاخر او يكثر استعماله فيه كالصغر والصغارة .

الاسم : هو لفظ يدل على معنى في ذاته غير مقترن بزمن من الازمنة

الفعل : يدل على حدث مقترن بزمن ( ماضي ، مضارع ؛ أمر

تتعددالمصادر للفعل الواحد يرجع ذلك الى كثرة اللهجات العربية الفصيحة التي جمعت منها ألفاظ اللغة العربية 

الإسم يدل على الثبوت أما الفعل يدل على التجدد و الحدوث و الحركة 

العامل الذي يحدد إختلاف دلالة الإسم عن دلالة الفعل هو الزمن 

تتعدد المصادر لفعل الواحد و هذا يرجع إلى سببين هما : 

1 – إختلاف لغات العرب 

1 – إختلاف المعنى 

أولا:دلالة الاسم في العربية 

الاسم هو الكلمة التي تدل على معنى في نفسها ولا تقترن بزمان فالاسم يفيد الثبوت مثلا: تقول خالد مجتهد أفاد الاجتهاد لخالد كما قال عبد القاهر الجرجاني:«ان موضوع الاسم على أن يثبت به المعنى للشيئ من غير أن يقتضي تجدده شيئا بعد شيئا فجاء أن الاسم له داالد على الحقيقة دون زمانها فإذا قلت (زيد منطلق)لم يفد الا إسناد الانطلاق إلى زيد 

ثانيا :دلالة الفعل في العربية 

الفعل كلمة تدل على حدث مقترن بزمن وثانيهما الزمن الذي حصل فيه ذلك الحدث فالفعل يفيد التجدد و الحدوث اذا قلنا يجتهد خالد أفاد حدوث الاجتهاد له بعد أن لم يكن وكذا قلنا يحفظ يدل على الحدوث و التجدد نحوه:يخطب أو يكرم وسر ذلك أن الفعل مقيد بالزمن فالفعل الماضي مقيد بالزمن الماضي و المضارع مقيد بزمن الحال أو الاستقبال في الغالب جاء في الإيضاح «واما كونه يعني المسند فعلا فللتقلبد بأحد الأزمنة الثلاثة على أخصر ما يكون مع إفادة التجدد فقول عبد القاهر الجرجاني :«ان الفعل موضوعه عل .إنه يقتضي تجدد المعنى المثبت شيئابعد شيئا 

فالفعل يقصد فيه إلى ذلك ؛فاذا قلت (زيد هو ذا ينطلق) فقد زعمت أن الانطلاق يقع منه جزءا فجزءا وجعلته يزاوله ويزجيه 

العامل الذي يحدد اختلاف دلالة الاسم عن دلالة الفعل :

الاخبار بالفعل مقتصر على الزمانيات أو ما يقدر فيه ذلك والاخبار بالاسم لا يقتضي ذلك وأن الاسم حقيقة دون الزمان تتعد. المصادر الفعل الواحد  

تعدد المصادر الفعل الواحد يرجع إلى :1_اختلاف لغات العرب

2_اختلاف المعنى 

يدل الاسم والفعل على :

الاسم غير مقيد بزمن من الازمنة فهو اشمل واعم واثبت كما انه يفيد الثبوت اما الفعل فهو مقيد بالزمن مثل الماضي مقيد بزمن الماضي والحاضر مقيد بزمن الحال او الاستقبال وهو يفيد التجدد والحدوث 

يرجع تعدد المصادر الى سببين رئيسيين هما :١ اختلاف لغات العرب 

٢ اختلاف المعنى

عرفه الأخفش الأوسط (ت ـ 215 هـ) : « إذا وجدت شيئا يحسن له الفعل والصفة .. ثم وجدته يثنى ويجمع .. ، (و) يمتنع من التصريف ، فاعلم أنه اسم » (44)

الاسم هو لفظ يدل على معنى بنفسه غير مقيد بزمان إذ أنه يدل ويفيد على الثبوت وعدم التجديد والتقيد فإذا قلت زيد منطلق فقد أثبت الانطلاق فعلا وفي سورة الكهف يقول تعالى :《..وكلبه باسط ذراعيه بالوصيد 》فباسط هنا افادت الثبوت
اما الفعل فهو يدل على حدث مقترن بزمن يفيد التجدد والحركة والحدوث مثلا ينطلق القطار هنا افادت الحركة اي القطار لم يبقى ثابت
العامل الذي يحدد اختلاف دلالة الاسم عن دلالة الفعل هو : الزمان اي ان الاسم له دلالة على الحقيقة دون زمانها اما الفعل له دلالة على الحقيقة زمانها مثلا انطلقت السيارة الانطلاق كان في زمان معين للسيارة وما هو زماني يكون متغير على عكس السيارة منطلقة افادت الانطلاق فقط.
تتعدد المصادر للفعل الواحد ويرجع إلى: سببين رئيسيين هما
هما اختلاف لغات العرب فمن المعلوم ان قبائل العرب قد تختلف في استعمال لفضة أو تعبير فقد تستعمل قبيلة مصدرا لفعل لاتستعمله قبيلة أخرى مثل الفعل قبح مصدره قبوحة وقباحة .و غير المصدر مثل رغوة اللبن و رعايته قد يكون حتى في الجموع مثل السن وألسنة ..اختلاف المعنى وهو سبب مهم في اختلاف المصادر فقد يكون لأحد المصدريين معنى يختص به لايستعمل له المصدر الاخر او يكثر استعماله فيه كالصغر والصغارة

الاسم : يدل على معنى في ذاته او بنفسه ولم يقترن بزمن نحو:خالد جريدة رواية عكس الفعل:مادل على معنى في ذاته ومقيد بأحد الازمة التالية (ماضي او مضارع او امر) ويكون اما مجزوما او منصوب او مرفوع 

تعدد مصادر الفعل الواحد يرجع إلى اختلاف لغات العرب واختلاف المعنى كذلك كثرة اللهجات الفصيحة

الاسم : كلمة تدل على معنى في نفسها ولا تقترن بزمان مثل قلم.كتاب.محمد 

الفعل : لفظ دال على حدث مقترن بزمن و ينقسم الى فعل ماض،مضارع و امر على ثلاث حالات مرفوع،منصوب،او مجزوم 

تعدد المصادر للفعل الواحد راجع الى كثرة لغات العالم واللهجات العربية الفصيحة التي جمعت ألفاظ اللغة العربية 

العامل الذي يحدد اختلاف دلالة الاسم عن دلالة الفعل فالاسم يفيد الثبوت و دلالة على حقيقة دون زمانها و الفعل يفيد التجديد والحدوث و يدل على الحقيقة والزمان معا 

الاسم هو مايدل على معنى في ذاته غير مقترن معين .اما الفعل فهو حدث مقترن بزمن معين وهو ثلاثة ماضي ،مضارع ،امر .

الاسم يدل على الثبوت مثال خالد مجتهد والفعل يدل على الحركة والتجدد والحدوث مثال خالد يجتهد العامل  الذي  يحدد  إختلاف  دلالة  الاسم  بين  دلالة الفعل  فالاسم غير  مقيد بزمن  من  الأزمنة  فهو  أشمل  وأعم  أما الفعل  فهو مقيد  بزمن  . وتعدد  المصادر  للفعل  الواحد  يرجع  إلى  إختلاف  اللغات  العرب

1. الاسم يفيد الثبوت والفعل يفيد التجدد والحدوث والحركة
2. العامل الذي يحدد اختلاف دلالة الاسمعن دلالة الفعلهوا الزمن 
3. يعود تعدد مصادر لفعالوحد إلىسببينهمااختلافلغاتالعربواختلافالمعنى

الاسم جزء من الجملة يشير الى شخص او مكان او شيء او فكرة و يكن ان يشير ايضا الى حالة او مفهوم و هو لفظ غير مقترن بالازمنة الثلاثة ( ماضي مضرع امر) اما الفعل احد اهم مكونات الجملة و يعبر دائما عن النشاط او حدوث شيء او حالة من الوجود وهو ايضا كلمة او عبارة تصف اجراء او تجربة على سبيل المثال الجري او المظهر او الشعور هذا لاختلاف لهجات العرب و ايضا اختلاف المعاني مثل كفر ياتي في الدين اما كفران ياتي في التعمة 

الإسم هو لفظ يدل على معنى بنفسه وغير مقترن بزمن لا الماضي ولا الأمر  ولا المضارع وهو جزء من الجملة الإسمية يعبر عن الثبوت وعدم التجديد مثال الجو جميل والعامل في إختلاف دلالة الإسم على الفعل يعود  الى أن الإسم غير مرتبط بزمن ولا يدل على الحدوث بينما يدل الفعل على الحدوث ويرتبط بزمن 

أما الفعل فهو لفظ دال على حدث مقترن بزمن معين متعدد المصادر يفيد التجديد والحدوث مثال يكتب الأستاذ هنا أفادت الحركة والحدوث ألا وهي عملية الكتابة وزمنها الحاضر .

• وللفعل عدة مصادر مختلفة والسبب لتعددها هو كثرة اللهجات واللغات في العالم 

   الاسم يفيد الثبوت و الفعل يفيد التجدد و الحدوث و العامل الذي يحدد اختلاف الدلالة بينهما هو ان الاسم يدل على معنى مفرد و الفعل يدل على معنى و زمان و يرجع سبب تعدد المصادر للفعل الواحد هواختلاف اللغات واختلاف الفعل و تقارض الصيغ و الاختصاص و احتمال الاصول و تداخلها و اللحن و الضرورة الشعرية و التصحيف و التحريف و التوهم 

يدل الاسم على الثبوت والفعل على الحدوث والتجديد والحركة و العامل الذي يحدد اختلاف الدلالة بينهما ان الاسم يدل على معنى مفرد والفعل بدل على معنى وزمان يرجع سبب تعدد المصادر للفعل الواحد هو اختلاف اللغات واختلاف الفعل وتقارض الصيغ والاختصاص واحتمال الأصول و تداولها واللحن والضرورية الشعرية

يدل الإسم على معنى بنفسه ،غير مقترنبأحد الأزمنة الثلاثية : الماضي ،المضارع،الأمر ويعرف الاسم بالجر والتنوين ودخول أل التعرية عليه او حروف الجر او حروف النداء وكذالك يعرف بإسناد اليه،اما الفعل فايدل على حدوث مقترن بزمن فأقسامه ثلاثة :فعل ماض،فعل مضارع،فعل امر .

ان تعدد المصادر للفعل يعود الى تعدد اللّغات واختلاف المعاني

يدل الفعل على الحدوث والخركة والتغير بينما يدل الاسم على الثبات العامل الذي يخدد الاختلاف دلالة الفعل عن دلالة الاسم هو الزمن 

تعدد المصادر للفعل الواحد وذلك يعود لسببين اولهما اختلاف لغات العرب وثاني اختلاف المعاني 

يدل الاسم على الثبوت والفعل يدل على التجدد والحركة والحدوث

يدل الفعل على حدث مقترن بزمن  بينما يدل الاسم هلى حدث غير  مقترن بزمن 

تتعدد المصادر للفعل الواحد و ذلك

:راجع الى 

اختلاف لغات العرب 

اختلاف المعاني لفعل واحد

يدل الاسم على الثبوت والفعل علىى الحدوث والتجديد والحركة 

والعامل الذي يحدد اختلافالدلالة ببنهما ان الاسم يدل على معنى مفرد والفعل يدل على معنى وزمان ويرجع سبب تعدد المصادر للفعل الواحد هو اختلاف اللغات وتقارض الصيغ      والضرورة الشعرية 

وهو لفظٌ يدلُّ على معنى بنفسه، غير مُقترِن بأحد الأزمنة الثلاثة [الماضي، المضارع، الأمر]،مثال: كتاب، إنسان. و يدل الاسم على الثبوت

. اما الفعل كلمة تدل على حدث مقترن بزمن

- و تعدد المصادر راجع الى كثرة الهجات العربية الفصيحة و أيضا اختلاف المعاني للفعل الواحد. 

الاسم يدل على معنى مستقل بنفسه غير مقترن بزمن اما الفعل يدل على حدث مقترن بزمن حيث يدل الاسم على الثبات بينما الفعل يدل على الحركة والتجديد العامل الذي يحدد اختلاف دلالة الفعل عن الاسم هوالزمن

تعدد المصادر لفعل الواحد يعود لسببين 1:اختلاف لغات العرب 2:اختلاف المعاني

١_يفيد الاسم الثبوت والفعل يفيد التجدد والحدوث والحركة،نحو:قوله تعالى*اولم يرو الى الطير صافات ويقبضن* صافات تعني بسط الاجنحة جاءت اسم لتدل على الثبوت

يقبضن تعني تحريك الاجنحة وجاءت فعل لتدل هلى الحركة والتجدد والحدوث

٢_العامل:ان الاسم غير مقترن بزمن والفعل مقترن بزمن وله ثلاثة اقسام:ماض مضارع امر

٣_يرجع تعدد المصادر للفعل الى عاملين:

أ_اختلاف لغات العرب

ب_اختلاف المعنى،مثل: كفر:في الدين

كفران:في النعم

كفور:في كل شيء

الفعل يدل على حدث مقترن بزمن ڤدفأقسامه ثلاثة فعل ماضي ومضاؤع وأمر والاسم هو الكلمة التي تدل على معني في نفسها ولا تقترن بزمان ويعرف الاسم بالجر والتنوين الاسم يفيد الثبوت والفعل يفيد التجدد والحدوث

يرجع ذلك سبب إختلاف لغات العرب واختلافا المهنية والعامل الذي يحدد إختلاف الاسم فالاسمدلالة على حقيقة دون زمانها أما الفعل يدل على الحقيقة وزمانها

الاسم يدل على معنى بنفسه غير مقترن بزمن و يفيد الثبوت مثل :خالد .مسجد.

الفعل يدل على حد مقترن بزمن ماض او مضارع او امر و هو يفيد التجدد و الحدوث مثل :وقع .جلس .

تعدد المصادر للفعل الواحد راجع لاختلاف المعنى المراد .فإننا نصوغ المصدر من هذا الفعل لهذا المعنى بطريقة تختلف عن التي نصوغ بها ذاك المصدر من نفس الفعل لمعنى مختلف عن الاول .و أيضا يمكن ارجاع ذلك لكثرة اللهجات العربية الفصيحة التي جمعت منها ألفاظ اللغة العربية.

و الله اعلم 

الاسم يدل على الثبوت غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة الماضي المضارع الأمر ويعرف الاسم بالحر والتموين ودخول ال التعريف

عليه 

أما الفعل يدل على حدث مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة الماضي المضارع الأمر مثل درس اكل طالع 

العامل الذي يحدد اختلاف دلاالة الاسم عن دلالة الفعل هو الزمن 

تعدد مصادر الفعل الواحد يرجع إلى عاملين الاول اختلاف لغات العرب والثاني اختلاف المعاني