Département de langue et littérature arabe

عرف سيبويه الجهر بقوله :" حرف أشبع الاعتماد في موضعه ،ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه .ويجري الصوت

أي أن الصفات  المميزة للجهر عنده هي الاعتماد على موضعه وهي مدى الضغط على مخرج الصوت ومنع النفس أي حبسه وقطعه من الجاريان ، فحين ينقطع الاعتماد على المخرج يجري الصوت او ينتج.

اي ان الصوت المجهور ينتج من خلال الضغط على مخرجه ومنع النفس  فإن إنقطع الضغط خرج الصوت المجهور .

عرّف سيبويه الجهر في قوله :"حرف أشبع في موضعه ،ومنع النّفس أن يجري معه حتّى ينقضي الإعتماد عليه ويجري الصوت 

أي أن الجهر عند سيبويه يعني قوة الإعتماد على موضع الصوت مع توقف جريان النفس وبمجرد إنقطاع الضغط يجري الصوت كما النفس

عرف سيبويه الجهر في قوله:"ما اشبع الإعتماد على موضع الحرف ومنع النفس من الجريان"

اي ان الجهر عنده الإعتماد على موضع الحرف فيكون الضغط على مخرج الصوت ويمنع النفس من الجريان معه فإن انقطع الضغط على مخرج الحرف خرج الصوت المجهور مع النفس

عرف سبويه الجهر بٱنه "حرف اشبع في موضعه و منع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه و يجري الصوت "

يقصد سبوية في تعريفه للجهر فهذه حال المجهورة في الحلق و الفم اي  هو قوة الضغط على مخرج الصوت مع منع النفس  اي قطعه من الجريان فإن انقطع الضغط على مخرجالحرف خرج  الصوت المجهور مع النفس

المجهور عند سيبويه "حرف أشبع الاعتماد في موضعه و منع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الإعتماد عليه و يجري الصوت 

و هذا يعني أن الجهر عنده هو قوة الإعتماد على      موضع الصوت فعندما تنطق حرف (د )و نقول( د د د د)نلاحظ حدوث تغيير في صوت الدال فهذاهوالإشباع فقال يجري مع الصوت فيرافق المجهور فالنفس يجري مع المهموس و الصوت مع المجهور   

يعرف سيبويه الجهر بقوله " حرف اشبع الاعتماد عليه في موضعه ومنع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت فهذه حال المجهورة 

فهذا يعني الجهر عنده هو قوة الاعتماد علئ موضع الحرف ومنع النفس ان يجري معه  بالجهر عنده صفة للصوت الذي ترافقه ذبذبة في الورتيين بالحنجرة وانحباس كثر لهواء النفس 

مصطلح الجهر من مصطلحات سبويه إذا يقول في تعريفه الجهر :^^ حرف أشبع الإعتماد في موضعه ، ومنع النفس أن يجري معه حتى

^^ينقضي الإعتماد عليه ويجري الصوت

 اتضح من تعريف "سبويه" أن الجهر عنده هو انحباس النفس اثناء النطق بالحرف نتيجة للاعتماد الشديد على المخرج ثم يستريحان مرة واحدة ليجهر بالحرف ليخرج معهما الصوت فهو يتمثل في التصويت والإفصاح بالحرف ،وضده الهمس وهو من صفات القوة . 

عرف سيبويه الجهر بقوله :بأنه حرف أشبع الاعتماد في موضعه ومنع النفس أن يجري معه ،حتى ينقضي الاعتماد  عليه ،ويجري الصوت معه .

   ولقد كان لتعريف سيبويه للحرف المجهور أسبقية لم يخرج عنها من جاء بعده من دارسي الأصوات ، فوصفه للجهر تدل على قوة في الصوت ،وهذا يعني أن الجهر من صفات القوة في الأصوات ، اما الاعتماد عندما يقول : أشبع الاعتماد ،لدور ذلك الاعتماد ، فمعيار سيبويه في تمييز المجهةر هو منع النفس النفس مع إشباع الاعتماد وقوته على موضع الحرف المجهور ، فسيبويه قد أدرك أثر الأوتار الصوتية في تحديد صفة الجهر ، وإن اشباع الاعتماد عنده مع المجهور يشير إلى قوة  ضغط الهواء على وتري الحنجرة مما يسبب اهتزازهما ، وقد أحس بفكره الثاقب أثر الصوت الناتج من تذبذب الوترين الصوتيين واسماه " صوت الصدر " في أثناء نطق الأصوات المجهورة غير أنه لم يدرك مصدر هذا التذبذب ) الوترين الصوتيين( لبعدهما واحتجابهما عن النظر

عرف سيبويه الجهر بقوله:"حرف أشبع الاعتماد في موضعه، ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت.

وبالتالي فإن الجهر عند سيبويه يعني قوة الاعتماد علي موضع الصوت وهي مدى الضغط علي مخرج الصوت مع توقف جريان النفس فإن انقطع الضغط يجري الصوت المجهور كما النفس 

وان هذا الاشباع هو قوة وشدة تمنعان تسرب الهواء الى الخارج. 

يعرف اللغوي الشهير سيبويه الجهر بقوله"حرف اشبع الاعتماد في موضعه، ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت ا ومن هنا يمكننا التفسير بأن الجهر  يعني قوة الاعتماد على موضع الصوت مع توقف في جريان النفس وبمجرد أن ينقطع الضغط يحدث الصوت المجهور

الجهر عند سبويه " حرف أشبع الإعتماد في موضعه،  ومنع النَّفس أن يجري معه، حتى ينقضي الإعتماد (عليه)  ويجري الصوت "

يعني ذلك قوة الإعتماد على موضع الصوت و انحباس الهواء مع شدة الضغط لكي لا يصاحبه جريان في النفس في حين أنه اذا ضَعُف الإعتماد على الموضع جرى النفس كما يجري الصوت 

عرف سيباويه الجهر بقوله " حرف اشبع موضعه ومنع النفس أن يجرى معه حتى ينقضى لاعتماد عليه يجرى مجرى الصوت  فل الجهر عنده هو قوة لاعتماد عليه فى موضعه ومنع النفس أن يجرى معه الذبذبة التي ترافقه الرئتيتن بالحنجرة انحباس الهواء 

عرف سيبويه الجهر بقوله "حرف أشبع الاعتماد في موضعه ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت"
فالجهر عنده هو قوة الاعتماد على موضع الصوت ومنع النفس أن يجري معه
وبالتالي فهو عنده صفة للصوت الذي ترافقه ذبذبة في الوترين الصوتيات وأن الهمس عكسه

الجهر عند سبويه"حرف اشبع الاعتماد في موضعه، ومنع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد (عليه) ويجري الصوت. فهذه حال المجهورة في الحلق والفم، الا ان النون والميم قد يعتمد لهما في الفم والخياشيم فتصير فيهما غنة.

المجهور عند سيبويه حرف أشبع الاعتماد في موضعه ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت فهذه حال المجهورة في الحلق والفم إلا أن النون والميم قد يعتمد لها في الفم والخياشيم فتصير فيهما غنة وقد ناقش المستشرقون المهتمون بالدراسات اللغوية مفهوم الجهر عند سيبويه وهو أنه صفة للصوت التي ترافقه ذبذبة في الوترين الصوتيين وأن الهمس عكسه ورأى هؤلاء أن الاصوات التي عدها سيبويه مجهورة صحيحة بحسب المفهوم الغربي للجهر القائم أساسا على ذبذبة الوترين الصوتيين ما عدا ثلاثة أصوات يبدو أن تطورا طرأ على نطقها هي الهمزة والقاف والطاء 

.عرف سيبويه الجهر بقوله :حرف اشبع الاعتماد في موضعه .ومنع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه .ويجري الصوت 

   الشرح: اي ان الجهر عنده يكمن في مدى الضغط على مخرج الصوت و منع النفس و حبسه من الجريان و الانطلاق; فعندما ينقطع الاعتماد على المخرج يجري     الصوت ; فباختصار الصوت المجهور ينتج من خلال الضغط على مخرجه و منع النفس و بالتالي فان انقطع الضغط خرج الصوت المجهور

عرف سيباويه الجهر : هو حرف اشبع الاعتماد في موضعه ومنع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت .فلو مسكت بأنفك ثم تكلمت بهما لرأيت ذلك قد اخل بهما.                                                    الشرح :فالجهر عنده هو قوة الاعتماد على موضع الصوت ومنع النفس ان يجري معه والذبذبة التي ترافقه ذبذبة في الوترين وبالتالي فالجهر عنده هو قوة الاعتماد على موضع الصوت مع توقف النفس .

.....الجهر عند سيبويه هو حرف اشبع الاعتماد في موضعه ومنع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد ويجري الصوت فهذه حال المجهورة في الحلق والفم فالجهر هو صفة للصوت الذي ترافقه ذبذبة في الاوتار الصوتية وعليه فالجهر عنده منع النفس والصوت وحبسه من الجريان   وهو قوة الاعتماد على موضع الصوت

الجهر عند سيبويه هوحرف اشبع الاعتمادفي موضعه و منع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الاعتماد 

وبذلك فاجهر عنده هو قوة الاعتماد على موضع الصوت و منع النفس ان يجري معه فاذا انقطع الضغط على مخرج الحرف خرج الصوت المجهور مع النفس

عرف سيبويه الجهر بقوله:حرف أشبع الاعتماد في موضعه,ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت،فهذه حال المجهورة في الحلق والفم،الا أن النون والميم قد يعتمد لهما في الفم والخياشيم فتصير فيهما غنة،والدليل على ذلك أنه لو أمسكت بأنفك ثم تكلمت بهما لرأيت ذلك قد أخل بهما .

فالجهر عند سيبويه من منظور المستشرقون المهتمون بالدراسات اللغوية هو صفة للصوت الذي ترافقه ذبذبة في الوترين الصوتيين،والجهر هو الوضوح السمعي ،وحروف الجهر جمعها في19حرفا(عظم وزن.قارئ غض.ذي طلب جد)مستثنيا من هذه الحروف حرفي الميم والنوم اللذين يحدثان غنة على عكس الحروف التسعة عشر التي تتميز بقوة الاعتماد على موضع الصوت ومنع النفس من أن يجري معه .

عرف سيبويه الجهر بقوله : حرف أشبع الاعتماد في موضعه ومنع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الاعتماد عليه 

اي ان الجهر هو قوة الاعتماد علي موضع الصوت ومنع النفس من الجريان 

الصفات المميزة الجهر عند سيبويه الاعتماد على إشباع الحرف في موضعه و منع النفس من الجريان مع الحرف و عند انقضاء النفس يجري الصوت فالجهر عند سيبويه الاعتماد على الحرف ومنع النفس من الجريان معه فبانقطاع الاعتماد على النفس يجري الصوت

لقد قدم سيبويه في درسه الصوتي في باب الإدغام تعريفا للجهر و الهممس,فالمجهور عند سيبويه :"حرف أشبع الإعتماد في موضعه ,و منع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الإعتماد عليه و يجري الصوت .فهذه حالة المجهور في الحلق و الفم ...و قد ناقش المستشرقون المهتمون بالدراسات اللغوية مفهوم الجهر و الهمس عند سيبويه إعتمادا على المفهوم السائد عندهم و هو أن الجهر صفة للصوت الذي ترافقه ذبذبة في الوترين الصوتيين و أن الهمس العكس .

لقد قدم سيبويه في درسه الصوتي في باب الإدغام تعريفا للجهر و الهممس,فالمجهور عند سيبويه :"حرف أشبع الإعتماد في موضعه ,و منع النفس أن يجري معه حتى ينقضي الإعتماد عليه و يجري الصوت .فهذه حالة المجهور في الحلق و الفم ...و قد ناقش المستشرقون المهتمون بالدراسات اللغوية مفهوم الجهر و الهمس عند سيبويه إعتمادا على المفهوم السائد عندهم و هو أن الجهر صفة للصوت الذي ترافقه ذبذبة في الوترين الصوتيين و أن الهمس العكس .

عرف سبويه الجهر حرف أشبه الإعتماد في موضعه و منع النفس ان يجري معه حتى ينقضي الإعتماد عليه و يجري الصوت في هذه الحالة المجهور في الحلق و الفم إلا أن النون و الميم قد يعتمد لهما في الفم و الخياشيم فتصير فيهما غنة و قد ناقش المستشرقون الذين اهتمو بهاته الدراسات اللغوية مفهوم الجهر عند سبويه اعتمادا على المفهوم السائدعندهم باعتبار الجهر صفة للصوت التي ترافقه ذبذبة في الوترين و ان الهمس العكس 

عرف سيبويه الجهر في قوله " حرف أشبع الاعتماد في موضعه ؛ومنع النفس من أن يجري معه حتى  حتى ينقضي الاعتماد عليه ويجري الصوت "فالجهر هو اهتزاز  الوترين الصوتيين عند النطق بالصوت  المجهور  فالصوت المجهورهو الذي يهتز معه الوتران الصوتيات 

فالجهر هو قوة الاعتماد على موضع الحرف ومنع النفس من أن يجري معه

تتمثل الشمات المميزة لمفهوم الجهر عند سيبويه في تعريفه له بأنه:"حرف أشبع الإعتماد في موضعه و منع النفس من أن يجري معه حتى ينقضي الإعتماد عليه و يجري الصوت." أي أن الجهر بالنسبة له هو مدى قوة الإعتماد حين يكون النفس منقطعا  و عندما ينقضي الضغط يخرج الصوت مع النفس و هنا يكون الصوت مجهورا.