قسم اللغة والأدب العربيhttps://www.univ-soukahras.dz/ar/dept/dla |
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي كان وسيلة لا غاية في أغلب الأحيان. فسّر ذلك |
نشر على 20:15, السبت 28 مارس 2020 By abdelghani BENSAOULA |
أجوبة (13)
جواب (1)
0 votes
|
( الدرس الصوتي التراثي كان وسيلة لا غاية في اغلب الأحيان ( لقد اتخذ العرب قديما الدرس الصوتي وسيلة لمعرفة أصوات العربية واستخراج صفات كل منها ، فقد وضعوا أبجدية صوتية للاصوات العربية ، واعتبروا الدرس الصوتي وسيلة لحماية كلام الله والحفاظ عليه من اللحن والتحريف ، فكان في الأول جزء من النحو ، فعرفوا مخارج الحروف العربية وقسّموا أصواتها ، محاولين تشريح الجهاز المنطقي عند الانسان ومعرفة وظيفة كل عضو منه. فلم يكن الدرس الصوتي آن ذاك علما قائما بذاته كما هو الحال حديثا ،لانه كان مشتركا بين مجموعة علوم لغوية ، وإنما اقتصر الأمر في جعله وسيلة للحفاظ على القرآن الكريم من التحريف من جهة ، والحفاظ على اللغة العربية من الزوال من جهة أخرى كونها أصل اللغات، ثم اكتمل بعد ذلك واستقل بعد أن تنوعت دراساته ومباحثه بين مختلف علوم اللغة العربية. و دليل ذلك ذكر ( عبده الراجحي)" أن العرب قد اتخذوا الدرس الصوتي واللغوي عامة ، وسيلة وإن كان هذا الدرس قد انتهى بهم إلى أن يكون غاية في حد ذاته". |
نشر على 15:49, الاثنين 30 مارس 2020 by Amina Benfiala (-13 points) |
جواب (1)
-2 votes
|
الدرس الصوتي التراثي وسيلة وليس غاية ،يقصد بذلك ان القداماء قد اهتموا بدراسة الاصوات لاجل ادراك مخارجها وصفاتها ،وهذا لاجل التمييز بين الالفاظ والكلمات التي يتميز مفهومها ومعناها من خلال صفات اصواتها والتفريق بينها ،نقصد بذلك انه من خلال ادراكنا للاصوات وصفاتها فإننا ندرك غايتها ومعناها... وليس غاية_الدرس الصوتي- لانه لم تكن الدرسات الصوتية لاجلها او لذاتها بل للوصول لمبتغى آخر اي انه كان وسيلة. |
نشر على 18:13, الأحد 29 مارس 2020 by Kamilia Loulou (-56 points) |
جواب (2)
0 votes
|
الدرس الصوتي عند التراثيين كان وسيلة لا غاية في أغلب الأحيان لأنه لم تكن غايته التأسيس لعلم قائم بذاته بل استعماله في العلوم الأخرى لذلك عدت دراستهم الصوتية محظ اجتهادات فصفات ومخارج الأصوات استعملت وسيلة لمنع اللحن في القرآن الكريم عند العرب وكذلك الكتب المقدسة من امثال الراجفيدا كما نجد ان دراستهم للاصوات اقتصرت على التفريق بين المعاني القوية والضعيفة من خلال صفة الصوت فنعرف بذلك الدلالة الصحيحة ومنه فدراسة الصوت استعملت كوسيلة لفهم الكتاب المقدس وكذا التفريق بين المفاهيم من خلال اختلاف وتباين صفات الاصوات فلم تكن غاية الدارسين التراثيين إقامة علم مثلما هو موجود حاليا |
نشر على 20:58, الأحد 29 مارس 2020 by Rania Chibouni (95 points) |
جواب (3)
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي كان وسيلة لا غاية فقد اهتمت الدراسات القديمة والحديثة بالدرس الصوتي اهتماما كبيرا فلم يكن فيها التأسيس لعلم مستقل قائم بحد ذاته بل كان وسيلة لمنع اللحن في القرآن الكريم والحفاظ على اللغة العربية مما قد يفسد سليقتها خاصة وأنها لغة معربة تحمل معانيها في تغير حركاتها وقد اهتم العرب بالصوتيات في اليوم الذي بدأ فيه اللحن فأصاب العربية في أصواتها كما أصابها في نحوها وصرفها ودلالتها فالعلم اذا بوجود اللحن كان معلوما عند العرب وكان مرتبطا بقراءة القرآن الذي نزل بلغات العرب المتعددة والتي كنت دافعا ووسيلة لنشأة علم الأصوات وظهور الدرس الصوتي |
نشر على 12:42, الاثنين 30 مارس 2020 by roumaissa روميسة (48 points) |
جواب (4)
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي كان وسيلة لا غاية : إن انتشار وشيوع ظاهرة اللحن بعد اتساع رقعة الأمة الإسلامية ،كان اول سبب دفع العرب إلى دراسة لغتهم والبحث عن أسرارها وخصائصها ،فقد ارتبط الدرس الصوتي قبل كل شيء بالقرآن الكريم ، فهو كتاب الله تعالى يحتاج الى السنة تنطق اللغة العربية نطقا سليما صحيحا ،فقد برع العديد من العلماء وتفردوا في هذه الدراسة وعلى سبيل الذكر : الخليل ،سيبويه ،السيوطي وقد اتخذوا الدرس الصوتي وسيلة لتفسير الظواهر اللغوية ووسيلة للحفاظ على الكتاب المقدس |
نشر على 16:50, الاثنين 30 مارس 2020 by Khaoula Kharachi (-22 points) |
جواب (5)
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي وسيلة لا غاية في بعض الأحيان لأن الدراسات القديمة والحديثة لم تكن تهدف لتأسيس علم قائم بذاته وانما اهتمت بالأصوات من اجل ادراك مخارجها وصفاتها ليس إلا كما يعد وسيلة لأنه حافظ على القرآن الكريم من اللحن عند اختلاط المعاجم الأخرى .كما ان دراستهم للأصوات اقتصرت ايضا على التغريق بين المعاني القوية والضعيفة فلم يكن هدفهم تأسيس علم قائم بذاته وانما كان وسيلة |
نشر على 20:19, الاثنين 30 مارس 2020 by Khawla Djebabria (23 points) |
جواب (6)
0 votes
|
الدرس التراثى وسيلة لا غابة لى بعض الأحيان لان دراسات حديقة وقديمة لم تطمع لقيام علم قائمة بذاته اهتمت على عكس ذلك بل دراسة لاصوات. فقط ارتبط الدرس الصوتى بل قران كريم والذى يحتاج إلى نطق العربية نطق صحيح اي سبب دينر بحت كما اقتصرت على دراسته لاصوات ومعانى الضعيف. لذلك نعتبره وسيلة وليس غابة فى كثير من الأحيان |
نشر على 16:27, الجمعة 3 أفريل 2020 by |
جواب (7)
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي وسيلة لاغاية في اغلب الاحيان لانه لم تكن غايته التأسيس فالقدماء اهتموا بدراسة الاصوات لاجل ادراك مخارجها وصفاتها وهذا لاجل التمييز بين الالفاظ والكلمات وكان لهم اهتمام كبير وكان وسيلة لمنع القرأن الكريم من اللحن وكانت دراستهم للاصوات على المعاني القوية والضعيفة وقد اخذو الدرس الصوتي وسيلة لتفسير الظواهر اللغوية ووسيلة للحفاظ على الكتاب المقدس |
نشر على 20:26, السبت 4 أفريل 2020 by |
جواب (8)
0 votes
|
ان الهدف من دراسة الصوت في الدرس الصوتي التراثي هو من اجل ادراك مخرج وصفة الصوت ودراستهم للدرس الصوتي غاية في حد ذاته ومن اهم السباب في دراسة الاصوات في التراث هو الحفاظ عل القران من اللحن ولتفسيره |
نشر على 21:49, السبت 4 أفريل 2020 by chaimachaima Bendris (6 points) |
جواب (9)
-1 votes
|
الدرس الصوتي التراثي وسيلة وليس غاية لانه كان يهدف الى ادراك مخارج الاصوات وصفاتها و الحفاظ على النص القرآني من اللحن لاختلاط العجم بالعرب.وليس لاقامة علم قائم بذاته و بهذا كان وسيلة لا غاية |
نشر على 14:17, الأحد 5 أفريل 2020 by Chaima Zouaizia (7 points) |
جواب (10)
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي وسيلة وليس غاية لانه كان يهدف الى ادراك مخارج الاصوات وصفاتها و الحفاظ على النص القرآني من اللحن لاختلاط العجم بالعرب.وليس لاقامة علم قائم بذاته و بهذا كان وسيلة لا غاية |
نشر على 14:18, الأحد 5 أفريل 2020 by Chaima Zouaizia (7 points) |
جواب (11)
0 votes
|
كان الدرس الصوتي التراثي وسيلة وليس غاية في حد ذاته لأن كان يعتمد في الدراسات الصوتية القديمة وبما في ذلك من تمييز الأصوات في مابينها من حيث الصفة أو المخرج وتيمييز الألفاظ التي يكون صوتها مطابق للفظة أخرى وهذا يدخل في حماية القران من اللحن والتحريف |
نشر على 15:37, الثلاثاء 7 أفريل 2020 by |
جواب (12)
0 votes
|
الدرس الصوتي التراثي كان وسيلة لا غاية في حد ذاته :فلقد إهتم القدماء بدراسة الصوت بإعتباره أساسا لفهم الجوانب النحوية و الصرفية و الدلالية للغة ,و للتفريق بين الأصولت من حيث صفاتها و مخارجها .فلم يكن الغرض من التطرق إليه تأسيس علم قائم بذاته لأنه كان بمثابة نقطة تتلاقى فيها العديد من العلوم اللغوية ,فلم يكن آنذاك جديرا بالإستقلالية .بالإضافة لكونه وسيلة مهمة للحفاظ على للغة العربية وحمابة كتاب الله تعالى من التحريف و اللحن |
نشر على 12:12, الخميس 9 أفريل 2020 by Wissam Zerairia (7 points) |