Abstract

إنّ أهم ما يقوم به الإنسان هو الدعوة الحسنة إلى الله، خاصة إذا كان يقوم بمهنة التعليم، رغم أن الخطاب الديني التربوي لم يلعب الدور المنوط به في مدارسنا الوطنية، ولم يحض بالتركيز اللازم، حيث تظهر الأحداث التي تجري في المجتمع الجزائري عن ظهور أنماط سلوكية غريبة عن هذا المجتمع بثقافته التقليدية الراسخة من ذلك على سبيل المثال، العنف داخل المدارس و تعاطي بعض الشباب المخدرات أو تبني بعض الأفكار المتطرفة والميل إلى العنف، مما يجعلهم يندمون على كل ما فعلوه في فترة المراهقة.
والأستاذ يجب أن يقدم خطابا دينيا مقنعا بكافة الوسائل والأساليب الممكنة الحديثة والقديمة من وسائل الدعوة القولية كالخطابة والدرس والندوة والحوار والدعاية والدعوة الكتابية: كالمجلة وشبكة المعلومات "الانترنت" والكتاب والدعوة بأخلاقه الحسنة.

Information

Item Type:	Journal
Divisions:	» Journal of Youth and Social Problems
ePrint ID:	279
Date Deposited:	2015-01-20
Further Information:	Google Scholar
URI:	https://www.univ-soukahras.dz/en/publication/article/279

BibTex